تقل يا ساتر يارب .. بل قل يا ستير ـ
عندما يتعرض أحدنا لأمر مفاجيء أو حادثة مفاجئة أو عندما نستمع لخبر سيئ أو حادثة مروعة فإننا كثيرا ما نقول يا ساتر ..
يا رب وهذه العبارة خاطئة لأن الساتر في اللغة هو الحاجز ولأن الساتر ليس اسم من أسماء الله تعالى التي وردت في القرآن أو في السنة والصحيح أن نقول يا ستير .. يارب لأن هذا هو اللفظ الصحيح الذي علمنا أياه النبي صلى الله عليه وسلم.